قل بربك من أعطاك الحياة أولم يقل الجنة تحت أقدام ألأمها ت سب من شأت حتى الأموات في قبورهم فأنت لئيم الشخصية كما تكن و كما كنت وقبل تشاء لكونت تعرف ما فيك أيها السيئ وما ظهر ت بعدوانك بلا حسب و دين فلأموات حرمتنا ولا نذكرهم إلا برحمة في صلاتنا. فسب أمواتنا...
Lire la suitedes pensées
بسم الله الرحمان الر حيم وما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العلمين صدق الله العظيم. الخير فيما أختره ألله كيف لا فلمعسكر أمتلئ ونبرة الحق في صدري تحرق كيف لا و أنا أعكس المستقبل وداك يفكر في المنحدر كيف لا وفكري متجدر وهدا فكره منحط كيف لا وأنا لست بخائنا...
Lire la suiteDISONS QU’IL FAUT UNE REFLEXION DE NOS PSOEUDOS.
PERSONNE N’EST SUJET A PLUS DE FAUTES QUE CEUX QUI N’AGISSENT QUE PAR REFLEXION. DUC..VAUVENAGUES. REFLECHIR AVEC LENTEUR, MAIS EXECUTE RAPIDEMENT TES DECISIONS. ISOCRATE J’aurai souhaité que nos responsables esquisse une réflexion sur leurs façons de...
Lire la suiteأنت من أي صلب إن لم تظلم تظلم
لا يمكن أن أصف رجل في منصب يحسدونه عليه إلا وهو مخبول العقل و متحول الأخلاق والآداب فذاك ليس له أحباب بشر ولا أصدقاء بصفة إنسانية فكل هذه الصحبة لها مقابل و ليس لوجه الله والأخلاق لأن تصرفاتهم وهو يعلم كذلك منبئة من داخلهم. . فأصدقاء اليوم يوم حاجة في...
Lire la suiteA MON PROPHETE MOHAMED QSSL
Je somme pour l’amour de mon prophète Mohamed qssl , qui me fait parfois déborder mon cadre sentimentale , infantilisée a mon âge avancé pour défendre l’apport de son message. Je m’instrumentalise pour comprendre la vision mondialiste de son humanisme,...
Lire la suiteذو ألوجهين
ألهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم أذان لم يسمعون بها صدق الله العظيم ابتعد عن ألأشخاص الذين يحيا ولون التقليل من طموحاتك. بينما الناس العظماء هم الذين يشعرونك أنك باستطاعتك أن تصبح واحد منهم المرحوم الدكتور إبراهيم القفي ليست لي عداوة...
Lire la suiteLA GUERRE DES POSTES
Il N’EST PAS BON QUE LE POUVOIR D’OBSERVER QUI SE DEVELOPPE PLUS VITE QUE L’ART D’INTERPRETER. « Emile Auguste Chartier » Une guerre qui na pas de synonyme et livré ces jours-ci 10/06/2012 contre les génies bannis par les dévouer aux chefs. Ainsi et dans...
Lire la suiteهل من خمسينيات لشركة الاسمنت لشلف فأن لم تستحي فصنع ماشأت
إن الاختلاف و الفرق و الإحساس بين المسؤولية ولا مسؤولية لمسيري الشركة يتيمة الأب و الأم هو الخبرة التي لا يملكونها ولكن بيدهم سلطة والحكم الغير معقول بلامبالاة بما يحصل في بيتهم . أرادوا أن يكونوا مسئولين فكان لهم ذلك لكي لا يقولون......ها تري لو كنا...
Lire la suitePublié depuis Overblog
QUE FAUT-IL FAIRE POUIR ARRETRE L’IMMORAGIE
ابتعد عن ألأشخاص الدين يحاولون التقليل من طموحاتك. بينما الناس العظماء هم الدين يشعرونك أنك باستطاعتك أن تصبح واحد منهم المرحوم الدكتور إبراهيم القفي IL EST DE l’ESSENCE D’UNE ENTREPRISE SOUVERAINE DE NE POUVOIR ETRE LIMITE. ELLE EST TOUT OU ELLE N’EST...
Lire la suite